معهد براعم للتربية الخاصة

*******أسرة معهد براعم للتربية الخاصة تهنئكم بحلول عيد الفطر السعيد وكل عام وانتم بخير ****** اكتشاف جينات جديدة مرتبطة بالتوحد: في أكبر دراسة لتسلسل الجينات حتى الآن، تم تحديد 134 جينًا مرتبطًا باضطراب طيف التوحد. شملت الدراسة تحليل التسلسل الجيني لأكثر من 20 ألف فرد، مما يعزز فهمنا للعوامل الجينية المساهمة في التوحد ويفتح الباب لتطوير استراتيجيات علاجية جديدة📢 أهلا بكم في موقع معهد براعم التجريبي *** اليوم العالمي للتوعية باضطراب طيف التوحد يصادف في 2 نيسان من كل عام *****&&&&

👁 عدد زيارات الموقع: --

براعم اللوتس للتربية الخاصة

في عالمٍ يحتاج فيه كل طفل إلى من يفهمه... نفتح أبوابنا في براعم اللوتس لنمنح الأمل، ونزرع القدرة، ونُطلق الطاقات الكامنة. نحن معهد متخصص في تأهيل الأطفال ذوي الإعاقة، نقدم رعاية متكاملة تشمل: تأهيل الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد، العلاج النطقي واللغوي، تعديل السلوك، التأهيل السمعي ، صعوبات التعلم — بإشراف فريق من المختصين، وبحب لا يُقاس. هنا تبدأ الحكاية... حيث لا مستحيل مع الإيمان بالطفل.

مواضيع تهمك

رحلة الأهل من الصدمة إلى التقبّل: بداية الطريق الصحيح

عندما يُبلّغ الأهل بأن طفلهم يعاني من إعاقة أو تأخر في النمو، تتوقف اللحظة… تختلط المشاعر، ويبدأ العقل في طرح آلاف الأسئلة: هل هذا حقيقي؟ لماذا نحن؟ ماذا سنفعل؟ هذه المشاعر طبيعية. إنها بداية رحلة مؤثرة، تبدأ بـ"الصدمة"، وتمضي نحو "التقبّل"، لتصنع الفرق في حياة الطفل والأسرة

اقرأ المزيد

القلق من الصمت: متى يصبح تأخر الكلام مؤشرًا على التوحد؟

في اللحظة التي يُولد فيها الطفل، يبدأ الأهل بعدّ الخطوات الأولى للنمو: ابتسامة، التفاتة، أول كلمة... ومع مرور الأشهر، يبدأ الترقب. وعندما يتأخر الطفل عن نطق الكلمات الأولى، يبدأ القلق يتسلل شيئًا فشيئًا، خاصة إن كان الصمت طويلاً.

اقرأ المزيد

استراتيجيات فعّالة للتعامل مع المراهقين من ذوي الاحتياجات الخاصة: دعم نفسي وتربوي في مرحلة التغيّر

مثل مرحلة المراهقة واحدة من أكثر المراحل حساسية وتعقيدًا في حياة الإنسان، حيث يمر الفرد فيها بتحولات جسدية ونفسية وعاطفية واجتماعية تؤثر على هويته واستقلاليته. وعندما يكون المراهق من ذوي الاحتياجات الخاصة، فإن التحديات تتضاعف، مما يستوجب وعيًا أكبر ودعمًا متخصصًا من الأسرة والمحيط التربوي

اقرأ المزيد

فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD): فهم الاضطراب وتطبيق استراتيجيات الدعم الفعّال

واجه العديد من الأطفال تحديات في التركيز والتحكم في سلوكهم، ولكن عندما تتكرر هذه الصعوبات بشكل يؤثر على التعلم والتفاعل الاجتماعي والسلوك العام، قد يكون الطفل مصابًا باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD).

اقرأ المزيد

الأطفال والأجهزة الذكية: كيف تسيطر الأسرة على استخدامها؟

في زمنٍ أصبحت فيه الأجهزة الذكية جزءًا من الحياة اليومية، بات الأطفال ينجذبون نحو الشاشات بشكل لافت، مما يشكل تحديًا كبيرًا أمام الأسر التي تسعى للحفاظ على التوازن بين الراحة، التربية، والحدود الصحية للاستخدام. ومع ازدياد حالات مثل بكاء الطفل الشديد، وجود ضيوف، أو القلق من إزعاج الجيران

اقرأ المزيد

هل هناك فرق بين “التوحد” و”طيف التوحد”؟ تصحيح لمعلومة شائعة

كثيرًا ما نسمع من الأهالي أو المعلمين عبارات مثل: “طفلي ليس عنده توحد، هو فقط من الطيف” “الحالة خفيفة… يعني من طيف التوحد، مو توحد كامل” ورغم أن هذه الجمل تُقال بنيّة التخفيف أو التوضيح، إلا أنها تعكس فهمًا غير دقيق لمصطلحي “التوحد” و”طيف التوحد”.

اقرأ المزيد

التنقّل المستمر بين المراكز والأخصائيين: هل يساعد الطفل أم يعيقه؟

عندما يُشخّص الطفل بإحدى اضطرابات النمو أو التأخر في التطور، يشعر الأهل بمسؤولية كبيرة ورغبة عميقة في تقديم أفضل رعاية ممكنة. وفي هذا السياق، يلجأ بعض الأهالي إلى التنقّل المتكرر بين مراكز مختلفة وأخصائيين متعددين بحثًا عن "الحلّ الأسرع" أو "النتيجة الأفضل".

اقرأ المزيد

السنة الذهبية: ما الذي يجب على الأهل الانتباه إليه في عام الطفل الأول؟

لدماغ ينمو بسرعة كبيرة خلال السنة الأولى، وتُبنى فيه آلاف الوصلات العصبية يوميًا. هذا يعني أن كل تجربة، وكل تفاعل، له أثر طويل الأمد على قدرات الطفل.

اقرأ المزيد

التوحد اضطراب وليس مرض

اختلاف في طريقة التواصل والتفكير، وليس شيئًا يحتاج إلى علاج، بل إلى فهم ودعم

حقائق وخرافات في التوحد

يُعد اضطراب طيف التوحد (ASD) من أكثر الاضطرابات النمائية التي تدور حولها مفاهيم خاطئة وخرافات، مما يُسبب أحيانًا تأخرًا في التشخيص أو في تقديم الدعم المناسب. في هذا المقال، نسلّط الضوء على أبرز الخرافات المرتبطة بالتوحد ونقابلها بالحقائق المبنية على الأدلة العلمية.

قراءة المزيد about this is some title

المعايير الأساسية للدمج التربوي: دعائم التعليم الشامل

يشكل الدمج التربوي خطوة محورية نحو تحقيق العدالة التعليمية وتكافؤ الفرص لجميع المتعلمين، لا سيما الأطفال من ذوي الإعاقات أو الاحتياجات التعليمية الخاصة. ولكي ينجح الدمج، لا بد من وجود مجموعة من المعايير الأساسية التي تضمن جودة التنفيذ واستدامة الأثر التربوي

اقرأ المزيد about this is some title

العلاج الوظيفي: ركيزة أساسية لتعزيز الاستقلالية وجودة الحياة

العلاج الوظيفي (Occupational Therapy) هو تخصص تأهيلي يهدف إلى تمكين الأفراد من أداء الأنشطة اليومية باستقلالية وكفاءة، سواء كانوا يعانون من إعاقات جسدية، معرفية، نفسية، أو حتى صعوبات في النمو والتطور. يركز هذا التخصص على الأنشطة الحياتية اليومية كوسيلة للعلاج، ويشمل جميع الفئات العمرية، من الأطفال إلى كبار السن.

اقرأ المزيد about this is some title
معرض الصور

الأسئلة الأكثر شيوعا

لا يوجد فروق فكلاهما يشيران الى نفس الشيء

ليس بالضرورة. قد يتأخر بعض الأطفال في النطق لأسباب متعددة مثل نقص التحفيز، أو مشكلات سمعية، أو بيئية. لكن استمرار التأخر مع ضعف في الفهم والتواصل الاجتماعي قد يتطلب تقييمًا من اختصاصي نطق أو طبيب أعصاب أطفال..

التأخر النمائي يشير إلى بطء في الوصول إلى المهارات النمائية، وقد يتجاوزه الطفل مع الوقت والتدخل المناسب. أما الإعاقة فهي حالة دائمة نسبياً تؤثر على الأداء الوظيفي وتتطلب دعمًا طويل الأمد.

نعم، عندما يتم توفير البيئة المناسبة والدعم المناسب (مثل معلم دعم، أدوات مساعدة، وتعديلات على المناهج)، فإن الدمج يعزز من المهارات الاجتماعية والتعلم ويقلل من العزلة.

نعم، من الطبيعي تمامًا. كثير من الأهالي يمرون بمراحل الصدمة والإنكار والغضب قبل التقبل. المهم هو أن تمنح نفسك الوقت، وتطلب الدعم النفسي عند الحاجة، وتذكر أن القبول هو بداية طريق التمكين.

يعتمد على نوع الاحتياج الخاص. مثلاً: تأخر النطق → جلسات نطق ولغة اضطرابات التوحد → تدخل سلوكي مبكر (مثل ABA) صعوبات حركية → علاج طبيعي ووظيفي التقييم الشامل من فريق متعدد التخصصات هو الخطوة الأولى لتحديد الأفضل.

ليس دائمًا. إذا وفّرت المدرسة العادية البيئة المناسبة والدعم المتخصص، فيمكن للطفل أن ينجح فيها. لكن بعض الحالات المعقدة قد تستفيد أكثر من مركز متخصص، خاصة إذا كان الطفل بحاجة إلى تأهيل مكثف أو بيئة علاجية.

ابدأ بما يلي: حدد التحديات الأساسية لطفلك. استشر أخصائيًا (طبيب أطفال، نطق، أو نفسي). اطلب تقييمًا شاملاً. ابحث عن الدعم الأسري والجمعيات المتخصصة. تذكر: أنت لست وحدك، وهناك دائمًا طريق للمساعدة.

نعم، كثير من الأطفال يحققون تطورًا ملحوظًا بفضل التدخل المبكر والمتابعة المستمرة والدعم الأسري. قد لا يختفي التحدي كليًا، لكن المهارات تتحسن والاعتماد على الذات يزيد.

إذا كان لدى طفلك صعوبات تؤثر على تعلمه داخل الصف مثل ضعف الانتباه، أو صعوبات في التواصل أو الحركة أو التفاعل الاجتماعي، فمن حقه الخضوع لتقييم شامل، وقد يتم إعداد خطة تعليم فردية تناسب احتياجاته.

تواصل معنا